التاريخ 02 – 01 – 2013 ……… الحدث وفاة الزميل محمد القرقوري رحمه الله
في البداية تساءلت هل يكفي البكاء؟ هل يكفي الرثاء ؟ هل يكفي الكلام عن عزيز غادرنا إلى الأبد؟
في اعتقادي أن الوفاء أسمى من الرثاء، والوفاء يملي علي أن أذكر نفسي و إياكم بذكرى أخ عزيز غادرنا ….
أما أنت أيها الغالي فاسترح في قبرك ولا تبال بالآخرين استمتع براحتك واخلد إلى نومك الأبدي.
أيها الثائر كما عهدناك سلام عليك حاضرا وغائبا، فقد كنت كبيرا في حياتك ولابد أن تشمخ أكثر بعد الغياب.
رحمك الله أخي محمد وأسكنك فسيح جناته ورزق الصبر لعائلتك وذويك.
وإنا الله وإنا إليه راجعون
اترك تعليقاً