رفته طفلا ابن 11 سنة كان ابن اخت زوجي لمحت فيه التميز و الرصانة احببت خفة ظله و اخلاقه صار يزورنني دائما و كبر الطفل و راقبته في امتحانات البكالوريا كنت احمل له دائما مشاعر فياضة من الامومه و الاخوة كبر و صار زميلنا انه استاذ الاعلامية ايمن الجزيري اخي و ابني و صديقي رحل عنا اليوم و ترك لوعة و اسى رحمك الله يا ايمن و جعل مثواك الجنة
أيمن الجزيري في ذمة الله
زميلنا أستاذ إعلامية من المنستير
إن لله وإن إليه راجعون
اترك تعليقاً