يعجز اللسان عن نطقها الله يرحمها و يجعل مثواها الجنة كانت أخت و صديقة و زميلة و حبيبة قلبي وكادت تكون زوجتي لولا القدر اللعين أستاذة عربية بالمعهد الثانوي بحفوز “حذامي بحروني” فارقتنا جسدا و لكن مازالت بساماتها وجهها الملائكي قلبها الطيب كلامها الحلو إلى جنة الخلود إن شاء الله
رحمها الله رحمة واسعة
صدمة أخرى تحرق القلوب
ربي يقدر الخير كم عزيز قد فارقنا
ألفة الشورابي
الناصر الزعيري
حذامي بحروني
حذامي بحروني
رحمة الله عليه(ها) حذامي بحروني
Posted on 2021-05-20 by death
اترك تعليقاً